سياسة الخصوصية

ما الذي نجمعه؟

قد نقوم بجمع البيانات التّالية:

الاسم و الوظيفة
بيانات الاتّصال التي تشمل عنوان البريد الإلكتروني
معلومات ديموغرافية كالرّمز البريدي و التّفضيلات و الاهتمامات
بيانات أخرى متعلقة باستطلاعات آراء الزّبائن و/أو العروض

 ما الذي سنفعله بتلك المعلومات التي نجمعها؟

نحن نقوم بطلب هذه البيانات لكي نتمكن من استيعاب احتياجاتك و متطلباتك، الشّيء الذي يخوّلنا توفير خدمة أفضل لك مستقبلًا، و بالأخصّ للأسباب الآتي ذكرها:

حفظ السّجل الدّاخلي
قد نستعمل تلك البيانات لتحسين منتجاتنا و خدماتنا.
قد نلجأ من حينٍ لآخر لبعث رسائل دعائية لمنتجات جديدة، عروص خاصّة، أو أيّة معلوماتٍ قد نراها مثيرةً لاهتمامك و ذلك باستخدام عنوان البريد الإلكتروني الذي قدّمته لنا مسبقًا.
قد نلجأ من وقتٍ لآخر إلى استخدام تلك البيانات بغية الاتّصال بك في إطار أبحاث و دراسات السّوق. قد نتّصل بك إمّا عن طريق البريد الإلكتروني، أو الهاتف أو الفاكس أو العنوان البريدي. كما أنّنا قد نستعمل البيانات لتشخيص موقعنا الإلكتروني بناءً على اهتماماتك.

 

الحماية

نحن كلّنا التزام بضمان توفير الحماية الضرورية لبياناتك. فمن أجل منع الاطلاع أو الإفشاء الغير مشروع لتلك البيانات، قمنا بوضع الإجراءات الفيزيائية و الإلكترونية و حتّى الإدارية المناسبة لحفظ و تأمين البيانات التي نجمعها عبر الشبكة العنكبوتية.

 

كيف نستعمل سجلّات التتّبع (الكوكيز) (كغيري من المترجمين ذوي الاختصاص، و بدافع التّفاني في العمل و الإخلاص، ارتأيتُ إضافة النسخة المُعرّبة، بطريقة موثوقةٍ و مُجرّبة، لسجلّات التّتبعِ، بلمسةٍ من مُبدعِ. و ذلك لما لي فيها من مآرب جمّة؛ جلّها مهمّة، لكن و لضيق السّاعة و نهم الباعة، و لسرعةٍ في الإنجاز و حبًّا في الإيجاز، أشرح لكم منها غايتيْن، للأهمية بالغتيْن، بلغة بالية لا تشوبها قافية؛ توليدًا للحرص على حفظ الدّرس:

 أ- الغاية الأدبية: يساعد توفير النسخة المعربة للمصطلحات التّقنية المكوّنة من كلمتيْن أو أكثر على تجنّب الوقوع في فخّ التكرير لهذه المصطلحات أثناء صياغة النّص، الشّيء الذي ينتج عنه تكسيرٌ و إفسادٌ للتعبير و لنسق القراءة أو السّرد |هناك مثال ملوّن بالأخضر ضمن الفقرة الرّابعة|.  ب- الغاية العملية: تتلخص هذه الغاية في توفير المصطلح الأكثر شيوعًا مقارنةً بنظيره المترجم –إن كان مُعتمدًا من النّاحية التّقنية طبعًا، و ذلك عن طريق ضمّه للعنوان الثّانوي. إذ تساعد النسخة المعربة شريحةً كبيرةً من القراء الذين يجهلون التّرجمات الرّسمية لهكذا مصطلحات خاصّةً في بلدان كمصر، سوريا، لبنان، و ليبيا على استيعاب معنى المصطلح بسرعة و دون الحاجة لاستعمال مرجعياتٍ أخرى. يُمكن بطريقةٍ ما ربط هذا الإجراء بنظيره المُعتمد دائمًا في التّرجمة القانونية للعقود أين يُشار في بداية العقد لكلا الطرفيْن بلفظين مُفرديْن (كالبائع و المشتري مثلًا) بطريقة تسمح لقارئ العقد بتحديد أطراف العقد بسهولة أثناء مطالعته للبنود دون الرّجوع لصفحة البداية لكي يتعرف على وضعية كلّ طرف من خلال أسمائهم العائلية؛ هي نفس الطريقة و الأسلوب إذن و لكن الغاية مُختلفة ها هنا.)

سجّل التّتبع هو عبارةٌ عن ملف صغير الحجم يطلب التّرخيص لوضعه بقرص حاسوبك الصّلب. عند موافقتك على الطّلب، يتّم إضافة الملف الذي سيساعدنا على تحليل الزيارات للموقع، كما سيسمح لك بمعرفة توقيت زيارتك له. تسمح سجلّات التتبع لتطبيقات الويب بتفصيل خدماتها على مقاس احتياجاتك و اهتماماتك و ما لا تريده كذلك، و ذلك عن طريق جمع و تخزين البيانات المتعلقة بتفضيلاتك الشخصية.

 

نحن نستعمل سجل تتبع الزيارات لتحديد الصفحات ذات نسبة الاستعمال العالية. و هذا ما يساعدنا على تحليل البيانات المتعلقة بحجم تدفق الزيارات لموقعنا الإلكتروني و تحسين هذا الأخير لأجل تفصيل خدماتنا على مقاس احتياجات زبائننا الكرام. نحن نستعمل هذه البيانات لغاية القيام بإحصاءات تحليلية بحتة قبل إزالتها من نظامنا.

 

تساعدنا سجلات التتبع عمومًا على توفير موقع إلكتروني أفضل لصالحك، عن طريق تخويلنا خاصّية مراقبة الصّفحات التي تراها مفيدةً من تلك التي قد تراها غير كذلك. لا يُمكن بأيّ حال من الأحوال القول بأنّ ملف التّتبع يسمح لنا بالدخول لحاسوبك الخاصّ أو لأيّة معلومة مرتبطة بك، باستثناء تلك المعلومات التي كنت قد أطلعتنا عليها مسبقًا.

يُمكنك الاختيار بين قبول أو رفض سجّلات التّتبع. أغلبية متصفحي الإنترنت يقبلون الكوكيز بشكل آلي، و لكنك تستطيع التّعديل على الإعدادات الخاصّة بمتصفحك لرفض سجلّات التتبع إن كنت ترغب في ذلك. و هذا ما قد يمنعك للأسف من الاستفادة المثلى من موقعنا الإلكتروني.

 

 

روابط إلى مواقع أخرى

قد يحوي موقعنا الإلكتروني روابط تؤدي إلى تصفح مواقع أخرى يكون اهتمامنا و تخصصنا همزة الوصل بينها و بين موقعنا الإلكتروني. و لكن، و بعد أن تُقْدم على استعمال تلك الرّوابط و مغادرة موقعنا الإلكتروني، عليك أن تضع بعين الاعتبار عدم حيازتنا لأيّة سلطة يُمكننا بسطها على تلك المواقع الأخرى. و بالتّالي، فنحن غير مسؤولين عن حماية و تأمين خصوصية بياناتك و معلوماتك الشّخصية التي تقدّمها أثناء زيارتك لهكذا مواقع، كما أنّ مواقع كهذه غير محكومةٍ ببيان الخصوصية هذا. يجب عليك أن تحتاط و تطالع بيان الخصوصية الذي تعمل به تلك المواقع أوّلًا.

 

التّحكم في بياناتك الشّخصية

تستطيع اختيار خاصّية منع جمع أو استعمال معلوماتك الشخصية عبر الطّرق التّالية:

عندما يُطلب منك ملء استمارة على الموقع الإلكتروني، إبحث عن الزر الذي إن نقرت عليه ستعلمنا بأنّك لا ترغب في استعمال تلك البيانات من طرف أيّ شخص آخر يريد استغلالها لأهداف تسويقية مباشرة.
إن كنت قد وافقت مسبقًا على استعمال بياناتك لأغراض تسويقية مباشرة، يُمكنك تغيير رأيك في أيّ وقتٍ تشاء و ذلك عن طريق إرسال رسالة خطّية أو إلكترونية إلينا عبر [البريد الإلكتروني]

لن نقوم ببيع، أو توزيع، أو تأجير بياناتك الشّخصية لأيّ طرف ثالث إلّا إذا منحتنا ترخيصًا لفعل ذلك، أو طُلب منا فعل ذلك من طرف الجهات القضائية. قد نستعمل بياناتك الشخصية لإمدادك بمعلوماتٍ دعائية لأطراف ثالثة قد نراها مثيرة لاهتمامك إن كنت قد أعلمتنا مسبقًا بالإقدام على اتخاذ هذه الخطوة.

يُمكنك طلب تفاصيل متعلقة ببياناتك الشّخصية التي نحتفظ بها عملًا بقانون حماية البيانات 1998. إن كنت ترغب في الحصول على نسخة من البيانات المتعلقة بك و التي نحتفظ بها، لا تتردد رجاءً في مراسلتنا.

إن كنت تشك في عدم صحّة أو كمال تلك البيانات التي نحتفظ بها عنك، تفضّل بمراسلتنا خطّيًا أو إلكترونيًا بأسرع وقت ممكن عبر العنوان المذكور أعلاه. سوف نقوم فورًا بتصحيح أيّة معلومة خاطئة.

          

أرسل إلى صديق

البريد الإلكتروني

أرسل إلى صديق

البريد الإلكتروني